منتديات الجزائر الحبيبة
مرحبا ايها الزائر الكريم نتمنى ان تدخل ان كنت مسجلا وان كنت غير مسجل فنتمنى ان تختار القرار الصائب وتتسجل في منتديات الجزائر الحبيبة وتفيدنا لاننا نحتاج لاعضاء نشيطين وقادرين على النهوض بالمنتدى مرة اخرى اهلا وسهلا بك...
منتديات الجزائر الحبيبة
مرحبا ايها الزائر الكريم نتمنى ان تدخل ان كنت مسجلا وان كنت غير مسجل فنتمنى ان تختار القرار الصائب وتتسجل في منتديات الجزائر الحبيبة وتفيدنا لاننا نحتاج لاعضاء نشيطين وقادرين على النهوض بالمنتدى مرة اخرى اهلا وسهلا بك...
منتديات الجزائر الحبيبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من روائع القصص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





وطني : من روائع القصص 1alger10
فريقك الفضل : من روائع القصص Real-Madrid
مزاجي : من روائع القصص 210
عـمـلـي : من روائع القصص Studen10
هواياتي : من روائع القصص Sports10
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

من روائع القصص Empty
مُساهمةموضوع: من روائع القصص   من روائع القصص Emptyالإثنين يوليو 16, 2012 4:35 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


قصص واقعية يرويها الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض القلب
قصص واقعية يرويها طبيب
وردتني هذه القصص الواقعية من أحد الأصدقاء قال فيها
ذهبت لصلاة العصر يوم الخميس 13/9/1422 بجامع الراجحي في حي الربوة, وبعد الصلاة
قام أحد المصلين و ألقى كلمة ذكر فيها أحوال بعض المحتضرين و الموتى في المستشفيات,
التفت إلى بعض المصلين و سألتهم من هذا فقالوا هذا الدكتور خالد الجبير استشاري
أمراض القلب في المستشفى العسكري بالرياض
ذكر لنا قصصاً كثيرة لبعض من حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها:

------------------------------------------------------------------------
القصة الأولى ----------------------------

يقول كنت مناوباً في أحد الأيام و تم استدعائي إلى الإسعاف فإذا بشاب في 16 أو
17
من عمره يصارع الموت, الذين أتوا به يقولون إنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر

إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه نهض ليقف في الصف فإذا به
يخر مغشياً عليه فأتينا به إلى هنا.

تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعاً، كنا

تحاول إسعافه, حالته خطيرة جداً, أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء.

عدت بعد دقائق فرأيت الشاب ممسكاً بيد طبيب الإسعاف و الطبيب واضعا أذنه عند فم

الشاب و الشاب يهمس في أذن الطبيب, لحظات و أطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد

أن لا إله إلا الله و أشهد

أن محمداً رسول الله وأخذ يكررها حتى فارقت روحة الحياة, أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء

تعجبنا من بكائه, إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفياً أو محتضراً فلم يجب و عندما

هدأ سألناه ماذا كان يقول لك الشاب و مالذي يبكيك؟

قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر و تنهي و تذهب و تجيء عرف أنك الدكتور المسؤول عن

حالته فناداني و قال لي ((قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه فو الله إني ميت ميت,

والله إني لأرى الحور العين و أرى مكاني في الجنة الآن ثم أطلق يدي.((

-----------------------------------------------------
القصة الثانية
---------------------

جئ به إلى الإسعاف, رجل في الخمسين من العمر في حالة احتضار, ابنه معه كان ولده

يلقنه الشهادة والأب لا يجيب, نحاول إسعافه الولد: يبه يبه قل لا إله إلا الله,

الأب لا يجيب

يبه يبه يبه قل لا إله إلا الله يبه قل لا إله إلا الله و الأب لا يجيب

بدأ الابن يضطرب ويتغير

يبه يبه يبه قل لا إله إلا الله

بعد محاولات أجابه أبوه

يا ولدي أنا اعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما اقدر أحس أنها أثقل من الجبل

على لساني

الابن يبكي, يبه قل لا إله إلا الله

الأب ما أقدر

ما أقدر

ما أقدر

ثم خرجت روحه

--------------------------------------------------
القصة الأخيرة----------------------------

كنت مناوباً, تم استدعائي لأحد الأقسام, المريض في حالة سيئة, ذهبت لأراه النبض

ضعيف, قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من الممرضة تغيير المغذي

المريض: ما في داعي يا دكتور أنا ميت

الدكتور خالد: لا أنت بخير و ستعيش بإذن الله

المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت

الدكتور: لا أنت بخير, النبض ضعيف جداً و نحاول إسعافه

المريض: يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت

الدكتور: لا أنت تتوهم أنت بخير و ستعيش بإذن الله

المريض: يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه

المريض ينظر للسقف و يقول لا تتعبون أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف شيء أنتم ما

تشوفونه

الدكتور: لا أنت بخير

دقائق قليلة

المريض: لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه

يا دكتور أنا ميت يا دكتور أنا أشوف ملائكة العذاب

لحظات و مات.
----------------------------------------------------------
قصه معبرة.................................................. ...........................

حدث أحد الآباء ، أنه قبل خمسين عاماً حج هذا مع والده ، بصحبة قافلة على الجمال ، وعندما

تجاوزوا منطقة عفيف ، وقبل الوصول إلى ظَلم ، رغب الأب أكرمكم الله - أن يقضي حاجته ، فأنزل

الابن من البعيير ، ومضى الأب إلى حاجته ، وقال للابن انطلق مع القافلة أنت ، وسوف ألحق بكم

مضى الابن ، وبعد برهه من الزمن التفت الابن ، ووجد أن القافلة بعدت عن والده ، فعاد جارياً على

قدميه ، ليحمل والده على كتفه ، ثم انطلق يجري به ، يقول الابن ، وبينما هو كذلك ، أحسست برطوبة

تنزل على وجهي ، وتبين لي أنها



دموع والدي

فقلت لأبي ، والله إنك أخف على كتفي من الريشة

فقال الأب : ليس لهذا بكيت ، ولكن في هذا المكان حملت أنا والدي

الله أكبر ، كن كما تحب أن تكون
****************
****************
*************

ختاماً
أسأل الله لي و لكم حسن الخاتمة
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها
اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة
اللهم اجعل آخر كلامنا اشهد أن لا اله الله و أشهد أن محمداً رسول الله
أرسلها لغيرك


ولا تنسونا من دعائكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من روائع القصص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائر الحبيبة :: (¯`°•.¸¯`°•. ::المنتديات الاسلامية:: .•°`¯¸.•°`¯) :: منتدى التاريخ و الحضارة الإسلامية-
انتقل الى: